• banner
  • banner1
  • banner2
  • banner3

محطات حزب حرّاس الأرز – حركة القوميّة اللبنانيّة التاريخيّة

on . Posted in من نحن

المشاركة في جميع جبهات القتال الوطنية ضد الفلسطينيين، السوريين، ثم الإيرانيين وحلفائهم؛ والامتناع التام عن المشاركة في أي نزاع طائفي ومذهبي داخلي، مع العلم أن كوادر القتال لدينا شملت عناصر لبنانية من كل الطوائف بما يتفق مع مبدأ القومية اللبنانية التي اعتنقناها في عقيدتنا.

المشاركة الفاعلة في تحرير المخيمات العسكريّة الفلسطينيّة في تل الزعتر، جسر الباشا والنبعة والكرنتينا، وبالتالي توفير أراضٍ لبنانيّة خالية من أي وجود أجنبي.

المشاركة الفاعلة في توحيد السلاح تحت راية "القوّات اللبنانيّة" في 1976. خرجت القوّات اللبنانيّة إلى الضوء في مقر قيادة حرّاس الأرز.

على الرغم من أن الجبهة اللبنانية وافقت عليه، رفض الحزب قرار دخول قوات الردع العربية إلى المناطق الشرقية المحررة. تم الإعلان عن رفضنا لهذا القرار في مؤتمر صحفي دعينا خلاله المقاتلين وأعضاء الحزب إلى اللجوء إلى جبال العاقورة. من هناك بدأنا حرب جديدة بقيادة زعيم الحزب (18 آب 1979) ضد القوّات السوريّة التي كانت تعمل تحت غطاء قوات الردع العربية. الحزب يرى أن السوريين هم الخطر الضاغط والمستمر على لبنان.

عام 1978، المشاركة الفاعلة في طرد الجيش السوري من المنطقة الشرقية وتحريره مرة أخرى من أي وجود أجنبي (حرب المئة يوم).

عام 1981، المشاركة الفاعلة في الدفاع عن مدينة زحلة ومنع الجيش السوري من اجتياحها.

وافق الحزب عام 1982 على عملية الجليل التي رأينا أنها العملية التي كان يمكن أن تحرر لبنان من أيدي الفلسطينيين والسوريين ما إذا قامت عائلة الجميل، التي اعتبرت أن القرار السياسي للمقاومة اللبنانية هو حكر عليها، بالإستفادة منها وتوقيع إتفاق 17 أيّار.

عام 1985، المشاركة الفاعلة في وقف المسيرة العسكرية على أبواب كفر-فالوس، جزين، بعد أن اجتاح الفلسطينيون والمتطرفين وحلفائهم شرق صيدا. الدفاع الشرس عن جزين جعل منها بديلاً للمناطق الشرقية المحررة.

عام 1987، ممثل بقائده، شارك الحزب في إحياء الجبهة اللبنانية، وفي عام 1989 خرج من الجبهة بعد أن اتخذت قرار السير في طريق المبادرات العربية التي أبرمت مع اتفاق الطائف.

عام 1989، تشكلت الجبهة الموسّعة للتحرير والتغيير واتخذت مقر الحزب كمركز القيادة الرئيسي لها. وضمت الجبهة عدداً من الشخصيات الفكرية والسياسية والاجتماعية الناشطة ووقفت بقوة في دعم حكومة الجنرال ميشال عون.

عام 1990، اقتحمت القوات اللبنانية مقر الحزب، ونهبت محتوياته واعتقلت قائد الحزب الذي لجأ في وقت لاحق إلى منطقة جزين.

عام 1990، إحياء الجبهة اللبنانية الجديدة بقيادة الراحل داني شمعون. شارك فيها الحزب عبر ممثليه.

آذار 1990 وحتى أيّار 2000، تابع الحزب نضاله من أجل تحرير لبنان من جزين.

أضف تعليق


كود امني
تحديث